وإستحسن الجميع هذه المبادرة التي ساهمت بشكل كبير في تحسين الوجه الجمالي لدار الثقافة بإعتبار هذه الأخيرة منبع الثقافة في ولاية الشلف ومقصد الجمعيات الناشطة ، فضلا عن الحركية التي تتميز بها بنشاط الحركات الجمعوية بها وهو ما يبشر بنجاح الحملة المزمع تنظيمها.
ق-م
