عبّرت عائلة المجاهد الراحل أحمد قايد صالح اليوم الجمعة في رسالة إلى رئيس الجمهورية عن شكرها وتقديرها لوقوف الشعب الجزائري إلى جانبها في جنازة الفقيد أول أمس الأربعاء ، مؤكدة على عرفانها بكونها "تعيش في أحضان شعب أبيّ"، وهذا بعد تشييع جثمان القائد السابق لأركان الجيش في مربع الشهداء بمقبرة العالية وسط جموع غفيرة من المواطنين.
وجاء في رسالة عائلة أحمد قايد الموجّهة إلى الرئيس عبد المجيد تبون وعبره إلى عموم الشعب الجزائري :"نشكر رئيس الجمهورية وكل مسؤولي الدولة وأفراد الجيش مع كافة الأسلاك الأمنية وأشبال الأمة، وكل من حضر الجنازة وشارك في مراسم الدفن أو واسانا بالاتصال عبر وسائل الإتصال والتواصل".
وتابعت عائلة الفقيد تقول :"نشكركم جميعا، كل بإسمه صغيرا أو كبيرا، بكل ما تحمل الكلمة من حب وود وتقدير وتبجيل للشعب الجزائري ، تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة خففت عنا الشيء الكثير رغم أن المصاب كان جللا والألم كبير".
وأضافت:"بوقوفكم معنا خففتم الألم والحزن وأعطيتم شعورا طيبا بأن العائلة تعيش بين أحضان شعب أبي، إن ما قدّمه الشعب الجزائري للعائلة يدل على طيب أصله وصدق شعوره".
كما جاء في الرسالة :"تعجز الكلمات أن تعبر عما تستحقونه من الثناء والإجلال والتقدير والعرفان"، قبل أن تختم بالقول :"لقد برهنتم جميعا مرة أخرى على تكاتفكم الكبير وعلى تماسك لحمة الجزائر أمام المكر والتآمر في الداخل والخارج".
وجاء في رسالة عائلة أحمد قايد الموجّهة إلى الرئيس عبد المجيد تبون وعبره إلى عموم الشعب الجزائري :"نشكر رئيس الجمهورية وكل مسؤولي الدولة وأفراد الجيش مع كافة الأسلاك الأمنية وأشبال الأمة، وكل من حضر الجنازة وشارك في مراسم الدفن أو واسانا بالاتصال عبر وسائل الإتصال والتواصل".
وتابعت عائلة الفقيد تقول :"نشكركم جميعا، كل بإسمه صغيرا أو كبيرا، بكل ما تحمل الكلمة من حب وود وتقدير وتبجيل للشعب الجزائري ، تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة خففت عنا الشيء الكثير رغم أن المصاب كان جللا والألم كبير".
وأضافت:"بوقوفكم معنا خففتم الألم والحزن وأعطيتم شعورا طيبا بأن العائلة تعيش بين أحضان شعب أبي، إن ما قدّمه الشعب الجزائري للعائلة يدل على طيب أصله وصدق شعوره".
كما جاء في الرسالة :"تعجز الكلمات أن تعبر عما تستحقونه من الثناء والإجلال والتقدير والعرفان"، قبل أن تختم بالقول :"لقد برهنتم جميعا مرة أخرى على تكاتفكم الكبير وعلى تماسك لحمة الجزائر أمام المكر والتآمر في الداخل والخارج".
