أدى ، ظهور السلالة الجديدة من فيروس كورونا المستجد، المخاوف من تفشي أكبر للوباء، كما طرحت تساؤلات عن مدى فعالية اللقاحات التي بدأ استخدامها للوقاية من مرض كوفيد-19 في مواجهة هذا التطور الخطير.
وأبرز ما تم تناقله لحد الآن عن السلالة الجديدة لفيروس كورونا، وفق تقارير نشرتها مجلة “لايف منت” وصحيفة الغارديان البريطانية:
– الفيروسات عادة ما تميل إلى التحور ولهذا تتطلب تطوير لقاحات جديدة كل عام.
– العلماء رصدوا نحو 300 ألف سلالة من كورونا حتى الآن، ولكن الأخيرة هي الأسرع في الانتشار.
– فيروس كورونا المستجد لديه آلية “تصحيح ذاتي” للحفاظ على حمضه النووي.
– قد تكون السلالة الجديدة ظهرت في منتصف سبتمبر في لندن أو كانت، وفق ما كشف مستشار الحكومة البريطانية، باتريك فالانس.
– السلالة الجديدة مسؤولة عن 60 في المائة الإصابات بكورونا في بريطانيا خلال الأسبوع الماضي.
– سلالة كورونا الجديدة تنتشر بشكل أسرع من السلالة الأولى، وهي أكثر قابلية للانتقال بنسبة 70 في المائة.
– حتى الآن العلماء لا يعرفون إن كانت السلالة الجديدة ترتبط بارتفاع معدلات الوفيات أم لا.
– علماء الأوبئة لا يعرفون ما إذا كانت السلالة الجديدة تتأثر بلقاحات كورونا أم لا.
– حكومة ألمانيا أعلنت أن اللقاحات المعتمدة فعالة مع السلالة الجديدة.
– علماء الأوبئة يأملون بفعالية اللقاحات الجديدة في وقف انتشار الفيروس بجميع سلالاته.
– تحمل السلالة الجديدة طفرة تسمى “إن501 واي” في بروتين “شويكة” فيروس كورونا، وهي موجودة على سطحها وتسمح لها بالالتصاق بالخلايا البشرية لاختراقها.
– رصدت السلالة الجديدة في فترات متقطعة حول العالم في أستراليا في جوان الماضي، والولايات المتحدة في جولية الماضي، وفي البرازيل في أفريل.
– السلالة الجديدة لديها القدرة على الانتشار في الدورة الدموية بشكل سريع.
– علماء الأوبئة بدأوا في تحليل سلوكيات السلالة الجديدة، ودراسة أثر استجابتها للأجسام المضادة.
– لا يعرف علماء الأوبئة، ما إذا ترتبط هذه السلالة بانتقال الفيروس لحيوانات المنك، والتي ظهرت في مزارع في إسبانيا والدنمارك.
