المستجدات في الموقع

 شرعت وزارة التربية الوطنية في عملية إحصاء المناصب الشاغرة في المؤسسات التربوية على مستوى كل التراب الوطني، وذلك تحسبًا للدخول المدرسي المقبل.



وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الإحصاء يمسّ الأساتذة المتقاعدين، واللواتي ستذهبن في عطلة أمومة، أو الأساتذة الذين تركوا مناصبهم بسبب المرض أو الوفاة، وكذا الحركة التنقلية للأساتذة.

ضبط المناصب المالية قبل الدخول المدرسي 2025

وكانت وزارة التربية قد دعت إلى ضبط المناصب المالية التي بقيت شاغرة، خاصة في رتب التعليم قصد شغلها قبل الدخول، بالإضافة إلى ترتيب الموظفين والأعوان المتعاقدين، وكذا شاغلي المناصب العليا، في الشبكات الاستدلالية للمرتبات ابتداء من أول جانفي، طبقا لأحكام التعليمة الوزارية المشتركة رقم 07 المؤرخة في 16 جانفي 2023، مع إعادة إدماج الموظفين بعد عودتهم من الوضعيات القانونية (الانتداب، الإحالة على الاستيداع، الخدمة الوطنية، عطلة مرضية طويلة المدى).


فيما أكدت الوزارة على مواصلة توظيف الأساتذة لتدريس مادة اللغة الإنجليزية والتربية البدنية والرياضية في مرحلة التعليم الابتدائي، باعتماد النظام المعلوماتي.


كما شددت على ضرورة الاتصال بالمؤسسات المؤهلة قانونًا لتحديد وضبط رزنامة تنظيم وإجراء جميع المسابقات الخارجية والامتحانات المهنية بعنوان سنة 2024، وذلك عند استلام مدونة المناصب المالية.


وتُعدّ هذه الخطوة من قبل وزارة التربية مهمة لضمان سيرورة العملية التعليمية بشكل سلس وفعال، خاصة في ظلّ التحديات التي تواجهها المنظومة التربوية.


وإليك بعض النقاط الإضافية حول عملية إحصاء المناصب الشاغرة:


تهدف إلى توفير جميع الإمكانيات اللازمة لضمان دخول مدرسي ناجح.

تشمل جميع المؤسسات التربوية على مستوى التراب الوطني.

تُركز على الأساتذة المتقاعدين، واللواتي ستذهبن في عطلة أمومة، أو الأساتذة الذين تركوا مناصبهم بسبب المرض أو الوفاة، وكذا الحركة التنقلية للأساتذة.

تتضمن ترتيب الموظفين والأعوان المتعاقدين، وكذا شاغلي المناصب العليا، في الشبكات الاستدلالية للمرتبات.

تُؤكد على مواصلة توظيف الأساتذة لتدريس مادة اللغة الإنجليزية والتربية البدنية والرياضية في مرحلة التعليم الابتدائي.

تُشدد على ضرورة الاتصال بالمؤسسات المؤهلة قانونًا لتحديد وضبط رزنامة تنظيم وإجراء جميع المسابقات الخارجية والامتحانات المهنية بعنوان سنة 2024.


تُبشرُ هذهِ الخطواتُ بِمستقبلٍ أفضلَ للمنظومةِ التربويةِ فيِ الجزائرِ.



تعليقات